على الدكتور محمود الحرشاني أن يوقف ركوبه للوهم.. وإلا..
ورقات تونسية ـ كتب حكيم غانمي:
مؤسف جدا أن ينتحل أشباه الأدباء والشعراء وبخاصة منهم من إحترفوا نهب المال العام تحت غطاء المنح العمومية لتدعيم الأنشطة الثقافية أو الجمعياتية منها.. مؤسف جدا أن ينتحلوا صفات علمية ودرجات مهنية تبقى براءة منهم لأسباب عملية وموضوعية..
ولعلني بهذا الطرح أخاطب علنا محمود الحرشاني الذي سمح لنفسه بأن يسقط صفة ومهنة الدكتور عن المبدع التونسي الروائي والجامعي المعروف عبدالقادر بن الحاج نصر.. الدكتور والاستاذ الجامعي والروائي الذي يستغل رصيده وأسمه وصفته لتنشيط احدى التظاهرات الخاصة ببرامج يهندسها للربح المادي وبه أعني محمود الحرشاني.. هذا الذي يسند لنفسه صفة الدكتور التي إنتزعها من صاحبها الأصلي الدكتور عبدالقادر الحاج نصر.. ويكفي الإطلاع ولو بعجالة على الاستضافة المرفقة بهذا المقال للتأكد من ذلك..
ولعلني بهذا الطرح أخاطب علنا محمود الحرشاني الذي سمح لنفسه بأن يسقط صفة ومهنة الدكتور عن المبدع التونسي الروائي والجامعي المعروف عبدالقادر بن الحاج نصر.. الدكتور والاستاذ الجامعي والروائي الذي يستغل رصيده وأسمه وصفته لتنشيط احدى التظاهرات الخاصة ببرامج يهندسها للربح المادي وبه أعني محمود الحرشاني.. هذا الذي يسند لنفسه صفة الدكتور التي إنتزعها من صاحبها الأصلي الدكتور عبدالقادر الحاج نصر.. ويكفي الإطلاع ولو بعجالة على الاستضافة المرفقة بهذا المقال للتأكد من ذلك..
ولست بثالب ولا بمدع باطلا والحال أن الحجة والبرهان هي المنطلق.. وأنشر عينة منها.. وهي واضحة للعيان دون شكّ وبلا جدال.. ومن خلال ورقة اليوم يسعدني أن ألفت نظر محمود الحرشاني إلى أن يوقف ركوبه للوهم.. وأن يوقف ممارسات لن توصله إلا إلى العتمات.. ولا يعقل أن يعتمد صفة الدكتور وهي صفة لن تليق به لأسباب موضوعية.. قد تدعو إلى الإلتجاء إلى قوة القانون لسحبها.. وربما لمنع الدعم العمومي لفائدته طالما يستخدم من الصفات العلمية ما لا مبررات لها.. مع تنويهي بأن علاقتي بالمقصود علنا بورقة اليوم محمود الحرشاني لا يميزها إلا التقدير والإحترام.. بالرغم من نقدي له منذ سنوات طويلة لمّا كان مراسلا للتلفزة تونس 7.. وللحديث بقية..
البريد الالكتروني kimo-presse@hotmail.fr الهاتف 98636587
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.