على وزير التربية التدخل فورا لوضع نهاية لمثل هذه المهازل..
بحث في الأرشيف
الثلاثاء، 27 فبراير 2018
تحت المجهر: ما سر عدم إعتراف حسين العكرمي المندوب الجهوي للتربية بسيدي بوزيد بالجمهورية التونسية..؟؟..
أن يتهرب المندوب الجهوي للتربية بسيدي بوزيد المدعو حسين العكرمي من الانصات الى تدخلات مهمة المضمونة وذات صلة بمرفق المندوبية الجهوية للتربية التي يبقى المشرف على مختلف دواليبها بدرجة أولى.. وأن يكون مواضبا على غلق باب مكتبه ومحجم الرد على المهاتفات عبر الهاتف الاداري لمكتبه.. حتى وان كان موضوع ذلك يتعلق بملفات حساسة بالمرفق الاداري الذي يدير.. فكل ذلك معناه أنه انتزع عن جدارة الفشل الذريع.. وبذلك يكون قد حقق منتهى الاخفاق في تسيير مرفق المندوبية الجهوية للتربية بسيدي بوزيد والتي لن يتواصل في تسييرها الا لمجرد أشهر معدودات.. وهذا بلا جدال وفق ما لدينا من معلومات ومعطيات في الغرض.. ذلك أن هذا المندوب الجهوي للتربية سمح لنفسه بأن نهديه ورقة علنية كيفما كانت عباراتها مصاغة عنوة.. وكيفما كانت جملها محسوبة جدا وبخاصة من حيث المضمون.. وهي حتما لا.. ولن تروق له.. كيف لا وهي ورقة علنية تفضح فشل المدعو حسين العكرمي كمندوب جهوي للتربية سيما فيما يتعلق بسماحه لممارسة الكثير من الأخطاء الإدارية.. ومنها ماهو على غاية من الخطورة.. كعدم الإعتراف بالجمهورية التونسية.. ولكم الدليل المادي..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.