ما مدى.. ثبوت نشوز الزوجة ومنطقية طلبها الطلاق بالتراضي؟؟..
الخلافات الزوجية آفة.. كم هي مدمرة للأسرة والمجتمع.. وكم هي قاسية النتائج إذا ما تواصلت.. وما أعظم قساوة الطلاق على نفوس الأطفال.. حينما تقودهم الأيام إلى واقع الدفع والجذب بين الأم والأب حينما يحصل الطلاق.. كما حينما تتواصل الخلافات بينهما.. وما أعجزني عن التعبير وورقة اليوم أخصصها الى آهات سيدة من إطارات شركة "اتصالات تونس".. وما أعمق عجزي هذا وزوجها المحامي أصبح شريكا لها في خراب بيتهما بالرغم من انجابهما لطفل من مواليد سنة 2000.. ولطفلة أخرى من مواليد سنة 2007..
وهاهي الدائرة الشخصية بالمحكمة الابتدائية بتونس 1 تتعهد بملف قضية طلاق بينهما.. طلاق قالت عنه الزوجة بأنها كانت مرغمة على طلبه.. لكن بعنوان التراضي..
ومع عجزي عن فهم الأسس المنطقية لهذا "التراضي" أعترف بأنها ستخسر المشوار قانونا.. لأن المطلوب هو الآخر زوجها.. ولئن كان محاميا مباشرا فإنه تضرر بموجب هجر الزوجة منزلها منذ أكثر من 7 أشهر دون موجب قانوني.. والحقيقة انها تتوفر على أسباب موضوعية وان لم تكن مقبولة بمنطق القانون..
وأمام كل هذه المعطيات ثمة الطفل وشقيقته كتلاميذ.. أصبحوا في كفالة والدهم.. فيما تكتفي الام بزيارتهما خلسة عن والدهما بالمؤسسة التربوية.. وهذه من بين مواطن عجزي عن صياغة تعابير قد لا أفلح بموجبها لتبليغ إيّاكم مثل هذه المآسي التي كم ألمتني لغرابتها بعض الشيئ.. بعدما سمعت تفاصيلها من هذه الأم الاطار بشركة "إتصالات تونس" التي فعلا لم تحسن التصرف من حيث القانون.. والحال أنه لا يعذر الجاهل بجهله للقانون.. فكان لهذه الأم أن تقدمت مؤخرا بقضية في الطلاق بالتراضي نظرا لتعرضها المستمر للضرب والإهانة من طرف زوجها..
ولهذا السبب غادرت محل الزوجية بتاربخ 06 مارس 2015 هاربة من محل الزوجية بعد أن هددها زوجها المحامي في عقر دراهما بسكين.. وبعد يومين من الحادثة إصطحبت الزوجة والدها معها للتدخل بينها وزوجها بالحسنى.. لكن ما راعها إلا والقفل الخارجي للمنزل قد تغير.. حينها لم تجد من حل غير أن كلفت احدى عدول التنفيذ بمعاينة ذلك.. مع الاشارة الى أن هذا المنزل هو على ملك مشترك بين الزوجين (المحامي والاطار بشركة "اتصالات تونس") بموجب شهادة ملكية لا غبار عنها..
وهاهي الزوجة تعيش بمنزل والديها وهي كما طفليها محرومين من بعضهم البعض.. وبعد حوالي 7 أشهر من مغادرة هذه الزوجة محل الزوجية هاربة منه بسبب ما تدعيه من ضرب واهانة وتهديدات من زوجها.. تاركة ابنها الطفل البكر وشقيقته في كفالة والدهما.. وهاهو موعد اولى الجلسات الصلحية يحل.. وبصرف النظر عن الجوانب القانونية في.. ولهذه الوضعية.. كم أتألم من حيثيات ووقائع تحصل بين زوجين على نحو كهذا.. سيما وأنه للزوجين مستويات اجتماعية وعلمية مهمة جدا.. ومع ذلك سقطا في مشاكل وخلافات أدت بهما الى الطلاق.. بالرغم من وجود طفليهما..
وهاهي الدائرة الشخصية بالمحكمة الابتدائية بتونس 1 تتعهد بملف قضية طلاق بينهما.. طلاق قالت عنه الزوجة بأنها كانت مرغمة على طلبه.. لكن بعنوان التراضي..
ومع عجزي عن فهم الأسس المنطقية لهذا "التراضي" أعترف بأنها ستخسر المشوار قانونا.. لأن المطلوب هو الآخر زوجها.. ولئن كان محاميا مباشرا فإنه تضرر بموجب هجر الزوجة منزلها منذ أكثر من 7 أشهر دون موجب قانوني.. والحقيقة انها تتوفر على أسباب موضوعية وان لم تكن مقبولة بمنطق القانون..
وأمام كل هذه المعطيات ثمة الطفل وشقيقته كتلاميذ.. أصبحوا في كفالة والدهم.. فيما تكتفي الام بزيارتهما خلسة عن والدهما بالمؤسسة التربوية.. وهذه من بين مواطن عجزي عن صياغة تعابير قد لا أفلح بموجبها لتبليغ إيّاكم مثل هذه المآسي التي كم ألمتني لغرابتها بعض الشيئ.. بعدما سمعت تفاصيلها من هذه الأم الاطار بشركة "إتصالات تونس" التي فعلا لم تحسن التصرف من حيث القانون.. والحال أنه لا يعذر الجاهل بجهله للقانون.. فكان لهذه الأم أن تقدمت مؤخرا بقضية في الطلاق بالتراضي نظرا لتعرضها المستمر للضرب والإهانة من طرف زوجها..
ولهذا السبب غادرت محل الزوجية بتاربخ 06 مارس 2015 هاربة من محل الزوجية بعد أن هددها زوجها المحامي في عقر دراهما بسكين.. وبعد يومين من الحادثة إصطحبت الزوجة والدها معها للتدخل بينها وزوجها بالحسنى.. لكن ما راعها إلا والقفل الخارجي للمنزل قد تغير.. حينها لم تجد من حل غير أن كلفت احدى عدول التنفيذ بمعاينة ذلك.. مع الاشارة الى أن هذا المنزل هو على ملك مشترك بين الزوجين (المحامي والاطار بشركة "اتصالات تونس") بموجب شهادة ملكية لا غبار عنها..
وهاهي الزوجة تعيش بمنزل والديها وهي كما طفليها محرومين من بعضهم البعض.. وبعد حوالي 7 أشهر من مغادرة هذه الزوجة محل الزوجية هاربة منه بسبب ما تدعيه من ضرب واهانة وتهديدات من زوجها.. تاركة ابنها الطفل البكر وشقيقته في كفالة والدهما.. وهاهو موعد اولى الجلسات الصلحية يحل.. وبصرف النظر عن الجوانب القانونية في.. ولهذه الوضعية.. كم أتألم من حيثيات ووقائع تحصل بين زوجين على نحو كهذا.. سيما وأنه للزوجين مستويات اجتماعية وعلمية مهمة جدا.. ومع ذلك سقطا في مشاكل وخلافات أدت بهما الى الطلاق.. بالرغم من وجود طفليهما..
للتواصل والتفاعـل:
البريد الالكتروني kimo-presse@hotmail.fr الهاتف 587 636 98
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.